شكرا ,
ذكرتني بحديث عن الرسول الكريم : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )
هذا الحديث الشريف بيلخص موضوعك ...
اقتباس:
لابد من إيجاد توازن معقول بين كل الأدوار
الحقيقة فينا نحقق هذا التوازن عن طريق الربط بين الأخلاق والمهام اليومية ..
يعني شوفة الأهل والأقارب مثلا ضرورية لإنها بتحقق بند صلة الرحم
الصدق , النية الصالحة , الأمانة , ....
كلها أخلاق بتفرض عليك إنو تعطيها حقها من الوقت وهذا بينتح عنو إنو تحقق كل الشروط لتحقيق التوازن اليومي لنشاطاتك ....
وإذا قلتلي ماعندك وقت , بقلك مع الاحترام هالحكي مو صحيح , الوقت فينك ديرو بناء على مصالحك واحتياجاتك , أما إذا كانت اهتماماتك الأخيرة هي الأهل والأقارب على سبيل المثال فأكيد ماراح تلاقي وقت , وقيس على ذلك ...
الله يوفقكن ويحميكن