اعداد وتقديم: أحمد الدالي
فكرة: عامر الرشواني
الهدف: ناقد لموضوع يتحدث عن هوس الناس بموضوع معيّن

تدفيش: ضرب بعضنا البعض الآخر بدون وقوع إصابات(حرب باردة)



ساعة حاسمة: الساعة العاشرة



يا هوووووو: كلمة تعبر عن معان عديدة..وهي تعبير عن الإستياء من أمر معيّن



ترباية الزنود: حب المرجلة وهي تعبير عن القوة..



الحيلة والفتيلة: الحل النهائي..



عنيد: رأس يابس..



يا حيف: وا أسفاه..



نكّست عكالنا: سودت وجهنا..

مشكور كتيرر اخي
بالنسبة إلي سمعت عن هالمسلسل كتير بس ازا بتعرفوا اني ماحضرت من ولا
حلقة رح تضحكوا علي
حلو كتير الشعر بالأخير
thx

أحمد الدالي,
اعذرني اني نا شاركت بالزاويا الاولى بس عنجد استمتعت كتير بلي قريتو..

لا تزعل مني بس هالمسلسل ما عاد يجذبني متل قبل يمكن لإني انا ضد إنو تكتر أجزاؤو.. يعني صارت القصه معروفه عند الكل.. و نهايتها كمان معروفه بعدين صار في شوية ملل ما عاد متل قبل..

بس إنو العالم تختفي الساعه 10 و ما يكون إلها وجود كرمال مسلسل هاي إنو ليه؟؟
يعني شو بدو يضيع عن العالم.. و الله شي بيخلي الواحد يحس إنو العالم عقلها خفيف شوي..
و غير هيك أحمد بدي منك شي مره تكون الزاويا عن إنو شهر رمضان صار شهر أكل و شرب و مسلسلات و دعايات ما إلها طعم.. يعني و الله إلي بشوفنا بقول صيبانا المجاعه و ما في ورانا غير الأكل والرشب و الحلو؟؟؟؟

المهم.. خلينا بالموضوع..
عنجد انا ما بعرف ليه العالم بتكبر الأشياء و بتخلينا نحس إنو إذا ما شفت شي حلقه كأنك عامل شي جريمة أو كأنك إنسان شاذ عنهم سواء هالمسلسل و لا غيرو..
والله انا كل يوم بشوف العالم من سيء لأسوأ..
انا كتير بسمع العالم بيقعدو يحكو و يتناقشو كأنو قضية الشرق الأوسط هادا شو بدو يعمل و مين راح يمسك بدل ابو شهاب,, و هادا ما بعرف شو وتعليقات كتييييييييييييييييييييييييييييييره سخيفه لأ و بيطلع منهم حكي بضحكني و كأنو حقيقه مو تمثيل.. طبعا لا تنسى بقيت مسلسلاتنا العربيه الغنية بألحداث الشيقة و إلي ما إلها غير المشاهد العربي الفاضي ليحكي فيها ليل و نهار و يلي مستعد يضيع هالشهر الكريم كرمال هيك امور..

و الله بدل ما هما فاضيين ربنا سبحانه و تعالى أكرمنا ب هالشهر الفضيل يلي مليان خيرات لإلنا بتنفعنا بالدنيا و الآخره و في أمور كتيييييييييير مهما لازم نعملها بدل ما نضيع و قتنا و ملحقين كلو راح يعيدو فيه خلال السنه لرمضان الجاي..
و متل ما هالعالم حريصه عالساعه 10 و غيرها ياااريت تكون حريصه على أمور تنفعها أكتر يعني من 10 - 11 الواحد فيه يعمل ألف شغله ليكسب مغفرو ربنا ..
و هالشهر شهر عباده و صلاة و قراءة قرآن أكتر من أي وقت تاني .. مو شهر مسلسلات و برامج تربح و لا تخسر فيها و لا برامج غيرها...

ياااريت ما حدا ينزعج من رأيي بس أنا هيك بكون مرتاحه و لإني هيك بشوف الأفضل لإلنا..

إحنا رمضان مو كل يوم هو هالشهر طول السنه يااااريت نعمل شغلات تنفعنا أكتر بالدنيا و الآخره و المسلسلات ملحقين عليها..

شكرا يا أحمد لإنك سمحتلي بموضوعك المهم كتيييييييييييير إني أحكي ولو شي بسيط بقلبي..
كل إحترامي و تقديري إلك و لعامر..

بدايةً أحب أن أشكرك زميل أحمد على هذه الكلمات التي وصفت بها إقبال الناس على مشاهدة مسلس باب الحارة بجزءه الرابع.
في الحقيقة وكما أشارت الزميلة هبة
لم يعد على باب الحارة ذلك الغقبال الذي شهدنا من قبل بمعنى آخر لم تعد الشوارع التي كانت تعج بالمارة تختفي وتقل عن سالف الأجزاء الأخرى بما فيها الجزئين الأول والثاني والذي لاقى رواجاً ونجاحاً كبيرين على الصعيد المحلب والعالمي , أما هذا الجزء فقد تكررت في الكلمات والعبارات والأخداث حتى المشاهدة إذ ما قورنت بأعمال درامية سوريا نراها تتشابه وتتحد بنفس المضمون إذاً لا جديد تحت الشمس.. ليس هناك أي جديد على الإطلاق في هذا المسلس وفي مسلسلات أخرى فالاجزاء تقيد العمل الدرامي وتضيقه عليه من حيث المتابعة ورأي الشارع فيه.. بمعنى أدق كلمات زادت الأجزاء في المسلسل كلما فقد جوهره ومعناه, وفي مقابلة أجرتها صحيفة تشرين ذكر المخرج بسام الملا ضرر عمل أجزاء للمسلسل وقال إنه سيكتفي بالجزء الخامس من باب الحارة وسيغلق هذا الباب وللعلم إن باب الحارة كان إسمع " عودة سعاد" ولكن بدل فيما بعد ليصبح اسمه الجديد باب الحارة..
وشكراً جزيلاً لك على الطرح الجميل أخي أحمد

الزاوية هي توب كتيير حلوة بس انت فيا عم تنقد القصة أو .. هلأ بالبداية حسيتك عم تنقدا و عم تقدم الموضوع بطريقة ساخرة و هاد فعلا الواقع بس ما بظن هلأ بالجزء التاني منو للمسلسل كان فعلاً ماتلاقي بني آدم بالشارع و ما حدا فاضيلك يحكي معك او يجي عندك او انت تروح لعندو يعني الله يجيرنا مهوووسيين هوس بس بعدين لما صرت تحكي الشعر حسيتك من متابعي المسلسل و بقوة و بكل تفاصيلو و زواياه

ع كل أنا بأيد أختي Hiba.Sh, يعني الواحد يحضر بس مو لدرجة الجنان .. و نحاول نحافظ عوقتنا أكتر و بلا مانضيعو بأمور و عناس ماهما الا التجارة و المصاري

أحمد الدالي, أكيد شكرا الك و لصاحب الفكرة عامر الرشواني .. هالزاوية حلوة كتييير

أحمد الدالي,
أحلى شي بالموضوع أني بحس حالي عم اقرا كلام موزون إلا شوي ما بعدت عن جو الجامعة يعني

فعلا هي ظاهرة منتشرة بس خفت اكيد ع الجزء الرابع، ومع هيك بتلاقي الاولاد متعلقين فيا أكتر من الكبار، فالأهل بيخلو اولادن عم يتفرجو وهني بيقضو اغراضن
حاليا هيك صايرة القصة بالجزء الرابع

المشكلة ما بباب الحارة ..
المشكلة فينا نحن ، يعني مستعدين نترك أشغالنا وامورنا مشان نص ساعة مسلسل ونص ساعة تاني دعايات وكل ما يطلع مسلسل جديد بيصير فينا نفس الشي ومننسى كل اللي حوالينا لنلتهى بأحداث المسلسل الجديد، متل ما صار بسنوات الضياع اي ضاعت العالم لبين ما خلص
بتذكر هديك السنة كان يطلع باب الحارة 3 الضهر ع القناة الأولى، فكل ما فوت ع محل لاقين دايرين ضهرن وعيونن طايرة ع التلفزيون، يعني إذا حدا فات واخد اللي بدو وطلع بدون ما يحاسب ما بحس عليه
صار فين متل كساندرا بزماناتو ياما انسرقت بيوت هيك

لذلك الشغلة بدا شوية تفكير ووعي، صح في شغلات بتشدنا وبتجذبنا بس ما لدرجة الذهول التام

شكرا ع الطرح أحمد

أحمد الدالي,
رائع اخي
سلمت يداك

مرحبا.. زاويه حلوة متل ما اتعودنا..
هلأ شغلة باب الحاره خفت شوي صاير في منافسه دراما..
بالنسبه الي زمان (من سنتين) كان هالمسلسل تجتمع عليه العيله..
بس هلأ والله العظيم اول ما تصير الساعه 11 (لما يطلع باب الحاره ع توقيتنا) منفركا ومنطلع من البيت .. وين زمان ما كنا نتزحزح من البيت مشان هالمسلسل..
هو هيك عم يصير فينا بيطلع مسلسل بيقوم الدنيا .. ولما ينطفا بيطلع انتاج غيرو
ونحنا شو ما انعرضلنا جديد منتابعو وبياخد عئلنا..
لازم يكون عنا وعي اكتر مو بتاخد عقلنا بأي دراما.. واصلا هاد مو شهر المسلسلات والبرامج.. الشغله بدها وعي

شكرا اخ احمد الدالي و عامر الرشواني..

أحمد الدالي,
والله هالظاهرة كانت منتشرة بالجزء الاول والتاني بس هلا مو لهالدرجة....
صار المسلسل بارد.... احاداثو باردة...
ونص الشخصيات الي كانت اخدة ادوار مهمة بهالمسلسل طلعت منو....
بعدين شهر رمضان شهر العبادات والطااعات...
صحي انا موقاعدة طول الوقت عم اتعبد وصلي.....بس كمان مابحب ضوع وقتي على مسلسلات مالها فائدة....
ناطرين الزاوية التالتة....