هناك سلوك خطير قد يصدر من الصديق لصديقه أو الزوج لزوجته وربما العكس أو القريب لقريبه وهو أن تكون في قمة الاستقرار والهدوءفجأة يأتي هذا الصديق أوالزوج أو القريب ليقول لك إن فلان ذمك فقال فيك كذا وكذا فهنا تتحول الامور الى غضب وانفعال وربما تستعد لمواجهة من أساء إليك كي ترد له الكيل كيلين والغريب في الأمر أن هذا الشخص قد يظهر لك في ثوب المحب والناصح لك والمتعاطف معك وهنا تكمن الصعوبة
العلاج في رأي
أنا علمتني الحياة أن أمنع هذا الشخص مهما كنت واثقا منه ألا ينقل لي أي كلام جارح صدر عن الأخرين مادام الأمر مجرد كلام لايقدم ولايؤخر... وأعوده على هذا... وهذا حفاظا على إستقراري وهدوئي وإبقاء علاقتي الطيبة مع الغير
دع الله هو من يحاسبه وما قاله زيادة لك في الحسنات ونقصان لك في السيئات وزيادة له في السيئات ونقصان له في الحسنات
لأن المفروض ان من يحبك أن يرد عنك ويدافع عنك وأنت غائب لا أن ينقل لك مرضا من شخص اليك لينظر في مقياس رد فعلك وكأنه جاءك بغنيمة
ومن هنا في رأي من ينقل لك كلاما جارحا هو أخطر بمئة مرة من الشخص صاحب الكلام الجارح فاحذروا هذا الأخير لتعيشوا في
كنف السعادة والهدوء والاستقرار وإبقاء علاقتكم طيبة مع الجميع ولكم أن تجربوا هذا

موضوع قيم  و بصير كتير من هالشي وصاير معي قصص بها الموضوع وطبعا الغلطان يلي بينقل هالحكي
بس يلي بعز شخص لازم يرد عنه في غيبته و ما في داعي لينقلو الكلام الجارح يلي نقال بحقو
في متل بقول "أل من غاظك يلي بلغك"
"لأن المفروض ان من يحبك أن يرد عنك ويدافع عنك وأنت غائب لا أن ينقل لك مرضا من شخص اليك لينظر في مقياس رد فعلك وكأنه جاءك بغنيمة"  
جزاك الله خير

خالد الهبل,   مرح,   ديمة,   رؤى,  اهلا بكم نورتم الموضوع اي جد يلي حكيته الله يديكم اصدقاء اوفياء يدافعو عنكن بغيابكن  

كلام جميل وصحيح وهذا ماعلمنا إياه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
                           
وان هذا النمام بفعله يفسد القلب على اخواننا
   [blink]ششششششششششككككككككررررررررررررررررراااااااااااااااااااااا[/blink

]

جزاك الله خيرا

1rami5,  شكرا لمرورك
وجزاك الله كل الخير