السلام عليكم :
Ala Al-Ibrahimمعلومتي والتي أراها خطأاً حسب فهم الآية
( ان مرة عرض على سيدنا نوح عليه السلام أخبار الخلائق و النبيين اللذين سيأتوا من بعده فأعجب و الله اعلم بنبي اعتقد انه سيدنا موسى عليه السلام وفي مكان قرأته داوود , فأحب اكراماً لشيمه ان يهديه خمسين عاماً من عمره , فلذلك اُخذ من عمره خمسون عام )
لكن اذا تمحصنا الآية و حسب ما قرأت في الردوود اللاحقة أرى انه فعلاً هو مكوثه في قومه 950 سنة قبل حصول الطوفان العظيم
وركوبه السفينة التي بناها التي كانت سبيل النجاة من القوم الظالمين
وبذلك يصبح 950 سنة قضاها في دعوة و العذاب الذي لاقاه من قومه , و الخمسين العام الباقية قضاها في فرج همه و نجاته و بداية الحياة من جديد
اما أهل الكهف :
فهم ناموا و لم يموتوا و الدليل : هو تقلبهم بالليل و النهار
فهل تتخيل بقاء الانسان حي نائم لمدة مئات الاعوام فهذا يتطلب جهد و عمليات حيوية جمة
ولربما (كما ذكرت
مشرفة القسم ), هي سني تعاقب الحكم القهري للحاكم السيء الذي نجاهم الله منه خلال فترة نومهم
أما عُزير عليه السلام :
فقد أماته الله مئة عام حين
أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِي هَٰذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا ۖ فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ۖ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ ۖ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۖ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ ۖ وَانْظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ ۖ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا ۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (259)
فالموت لعله أهون من النوم طويلاً
والله أعلمقصة عزير عليه السلام :
عذراً, يجب أن تسجل من هنا لترى الرابط إذا كنت عضواً, فقط قم بتسجيل الدخول حسبي الله ونعم الوكيل
(بس في موقع من زمان كنت اعتمد عليه في تفسير القرآن كنت أود اقتباس بعض الشرح منه لكن التفسيرحالياً لا يعمل )
............
عاشقة العربية :
شكراً على المجهود و الشرح و التوضيح