عبد الرحمن الحلبي,
سلمت يداك
لا فضّ فوك
موضوع رائع وعليه تكتب معلّقة بل ألفية.
اقتباس:
وذوات نار في الحشى ودخانِ ألهبن صدرا يشتكي ويعاني
رائع هنا فقد أشرت لطرق التدخين المتنوعة وأذاها في الجسد.
اقتباس:
ما همّهنّ حياتنا أو موتنا همّ التبوغ شقاوة الإنسان
بالطبع فهذا الناتج الذي يستخلص من هذه الآفات.
هم التبوغ :
يقال : نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب ٌ سوانا
وأقول هنا : نعيب تبغنا والعيب فينا
إذ إنه لن يغيّر الله ما في قوم ٍ حتى يغّيروا ما بأنفسهم.
اقتباس:
كم في المقابر من دفين حوله
لو أنك قلت في جسمه مع مراعاة العروض فأذى السرطان داخل الجسم وليس حوله .
اقتباس:
لم يمدح التدخين يوما عاقلٌ إنّ الدخان رذيلة الشيطان
رائع
اقتباس:
لو أن ميتتك التي لاقيتها كانت بحق في حمى الرحمن
رائع وجميل جدا هنا .
اقتباس:
يا شارب السيجار
لقد خصصت هنا السيجار من بعد ما كنت تتكلم عن التدخين بمختلف وسائله فبرأيي إما أن تبقى على التكلم عن التدخين بشكل عام أو تذكر جميع الوسائل .
فطرق التدخين كثيرة ولا يقل أذاها عن السيجار .
اقتباس:
والله لو كان الدواء لعلةٍ ما ذاقه إنس لبضع ثوان
خاتمة جميلة و في مكانها محذّرا ً بها من التدخين وحتى لو أنه كان دواء ً لداء ٍ ما لما ذاقه إنس ٌ بسبب أضراره .
عافانيَ الله وجميع المدخنين من هذه الآفة وأعاننا الله على تركها .
تحية لك أخي وأرجو تقبل رأيي ووجهة نظري .
لك َ جل ّ احترامي
يمكنك أن تستفيد من الصلاحيات الإضافية للعضو و المشاركة في المنتدى بالتسجيل من هنا , كما يشرفنا أن ينضم إلينا الأساتذة و المعلمون 
تسجيل الدخول
تصفح جوال
الأسئلة المتكررة
بحث
، نطمح فيها للنقد الإيجابي ونقد ردود المتذوقين بأسلوب حضاري راق ٍ ، فنسمع رأي صاحب القصيدة ونناقشه في كلماته الإبداعية فنستفيد جميعاً ، كاتباً .. متذوقاً .. وقارئاً .
::
::
فقد صار في المدخنين كما قال تعالى: "لهم قلوب لا يفقهون بها" 
