يارا العلي,
اقتباس:
الله الله ياسليمان...
شكرا لك أختي العزيزة
اقتباس:
قصة القصيدة مؤثرة جدا وخيبة الأمل التي أصابت هذا المعجب جعلتنا نتعاطف معه..وهذا يدلّنا على صدق العاطفة التي نسجت بها خيوط القصيدة..
شكرا لك...فعلا فقد تأثرت بما جرى له رغم أننا في النهاية قد ضحكنا على ما جرى فقد كانت الابتسامة في نظري هي السبيل للتخفيف .
اقتباس:
ولكن ماذا تقصد بقولك: وخـِفـْتُ اقتلاع الورود بفأسي...
أي شبهت كلامه بفأس وخاف ان يزعج الورود التي أمامه وهي الفتاة خاف ان يزعجها بكلمات ربما تخرج من دون تفكير او تخرج فجأة بسبب الارتباك الذي كان به وخاف ان ينطق بكلمة تؤدي الى ازعاجها..وأشكر سؤالك اختي
اقتباس:
وحسبَ رأيي القصيدة مميزة وليست عادية وتحمل معاني كثيرة..وكم جميل أن تستوحي قصائدك من قصص رفاقك ومن محيطك وواقعك..وكماعوّدتنا دائما أن تأتينا بكل جديد وجميل..
سلمت يداك أيها الشاعر
..ويسعدني أن أكون أول من يردّ على قصيدتك..
بالتوفيق بإذن الله...
أشكر رأيك الياسميني ووجهة نظرك ونقدك تقبلي مني جل احترامي وتقديري
رؤى,
أهلا بك وبرأيك الكريم وأشكر ما رسمته هنا وبما شعرت به في قرائتك للقصيدة
أختي لا يستطيع الكاتب اجبار القارئ على وضع رأيه بما يوافق رغبة الكاتب بل إنما الرأي في النهاية هو منطلق من بستان القارئ يضعه بما يتوافق مع شعوره وإحساسه ووجهة نظره الخاصة
تقبلي احترامي
Safwat,
أهلا برأيك الكريم أخي
اقتباس:
في تطور ملحوظ عندك
الحمد لله
اقتباس:
عم تكتب و معتمد عشي سماعي ببالك
نعم أخي هو لحن البيت المتقارب الجميل يكاد يحملك لأعالي الغيوم...
اقتباس:
و في نقاط ضعف
اقتباس:
أنا ما رسمت البوادي بيأسي...
وكنتُ الأميرَ المـُناجي بصَمت ٍ
فلستُ خبيرا ً بحبٍّ وكأس ِ....
هنا أقول بأنه ليس هو الذي رسم البوادي بيأسه والبوادي دلالة على القحط والجفاف من ناحية الحب الذي أمسى واضحا في حياته من بعد تعرضه لفراغ واضح من الناحية العاطفية فوجدت تشبيه حال الذي لا يحب كأنها صحراء وبادية قاحلة .
وقد كان أميرا يناجي بصمت وحزن وضعف فما كان بيده حيلة وهي امور كلها بيد الله عز وجل وقضائه وقدره ....وأنه ليس خبيرا بالحب والهوى رغم تجاربه الأولى وهنا ظهر ضعف في الترابط..
شكرا لك أخي
هدى,
أشكر نقدك الكريم أختي ورأيك ومرورك
اقتباس:
قصيدتك تكاد تبدو كقصة، فيها تدرج في الأحداث ووصفٌ للحالة الشعورية لتكون النهاية صدمةً غير متوقعة.
تماما اختي وهي تحضير لما جرى وقد تجلت النتيجة آخر القصيدة كا رأينا
اقتباس:
تركيزك على جملة (أنا ما قصدت مكان الجلوس) فيه محاولة للدفاع عن صدمتك التي تلقيتها في النهاية.
في النص شيءٌ من اللهجة التهكمية الساخرة، وقد لمحت ذلك واضحاً في قولك (كفرسان عبس).
تماما اختي كما لاحظت ِ واللهجة التهكمية الساخرة للتخفيف عن من يقرأ وشعوره قابع في الحزن لحالة هذا الشخص
كما نجد بعض الكتاب يضعون مثل هذه السخرية في كتابات مأساوية عديدة ..
اقتباس:
عيوناً تفوح: تشبيهٌ غريب جداً ويكاد يكون منفراً، بالنسبة إليّ، فالعيون لاتفوح وإن كانت تفوح عبيراً، أقصد ربما نستطيع أن نستبدل تفوح بكلمة أخرى تناسب العيون وجاذبيتها.
قد شبهت عيونها بزهرة تفوح بعطرها فتشد من أمامها فكما نعرف بأن الزهرة إن لم تجذب الذي أمامها بشكلها ولونها فهي تجذبه بعطرها الزكي الرقيق وهنا جذبته بكل شيئ بعطرها وعيونها النرجسية وسحرها الجميل ..ويبقى ذلك رأيك أختي الكريمة
اقتباس:
فلا قدت نفسي: ولا قدت
- سيرسي: سيرسو، ومن هنا ينبغي تغيير القافية
تماما اختي وشكرا لملاحظتك
اقتباس:
ترنو بعينٍ كحسي، فهذا شعوري لسحر بإنس: هلاّ شرحت لي هاتين الصورتين؟
ترنو إلي بعين ٍ كَ حِسِّي : أي انها تنظر إلي بعينها كما إحساسي الذي ينظر إليها وينجذب تجاهها فليست فقط عيوني تنظر إليها بل كل شيئ في داخلي ينظر إليها ويراقبها ...وخاصة وقد كتبت لها خاطرة بوصفها وإدراج محاسنها
فهذا شعوري لسحر بإنس ِ :
أقول لها بأن هذه هي خاطرتي وهذا هو شعوري وإحساسي تجاه سحر جميل يعيش بين الإنس بين البشر فهو اعتبرها ملاكا بين البشر.
اقتباس:
تحتاج إلى عينين أو نظارة فقط كي لا تتكرر الصدمة ثانية
سنأخذه إلى طبيب العيون كي لا يجعلنا نكتب قصيدة عليه مرة أخرى
تحية عطرة للجميع