هدى,
أهلاً بك أختي الكريمة... كم سعدت حين قرأت اسمك هنا....
اقتباس:
موسيقى قصيدتك ذكرتني جداً بموسيقى قصائد إهاب فهو يكتب على المتقارب أيضاً.
فخر لي هذا الكلام...
اقتباس:
أهنئك بمحاولتك الموزونة الأولى وأتمنى لك التوفيق.
شكراً جزيلاً أختي
اقتباس:
لا أخفيك أنني شعرتُ بحيرة وأنا أقرأ القصيدة، فأحياناً استرتسل في فهم الأبيات وأحياناً أخرى يستعصي عليّ هذا،
صراحة أختي... هذا أحد أهم أهداف قصيدتي... أن يبقى المعنى ملغوماً بحاجة إلى تفكير من القارئ أو توضيح من الشاعر....
اقتباس:
فمرةً أراك تشيد بدخولها إلى حياتك، ومرة تصف الأثر السلبي الذي فعلته باستخدامك لألفاظ تدل على ذلك.
نعم تماماً فهي دخلت في حياتي وقلبتها سعادة وبعدها خرجت منها وقلبتها جحيماً..... هذا مبتغى القصيدة
اقتباس:
كيف تقول عن مليكتك أنها محت جذور الوئام من قلبك؟
أقصد هنا الجحيم بعد الهناء..
اقتباس:
فذنبي وجرمي لحبي أُلام
هنا أختي عتبي على الزمان والأقدار إن لم أسيء التعبير... فكل ذنبي أني أحب فقط.. لذلك يلومني الزمان والقدر على حبي ويعاقباني بأن أخسر هذا الحب... وذنبي فقط أني أحب...
اقتباس:
غزوتِ حصوني وعل المنام
ماذا قصدت بـ: علّ ؟
إذا ما أردتِ يلبي الدعاء
من هو الذي يلبي الدعاء؟
أولاً: علّ للتمني... من ( لعلّ )
الكلام موجه لها..
أنتي يا من غزوتي حصوني إن أردتي المنام ( الرؤيا التي أعيشها ) ينتهي.. ويلبي دعوة الليالي بأن يوقظني... أتمنى أنه ( المنام ) يخون تلك اليالي ويتركني نائماً وإن سألته الليالي لما خالفت يبرر مخالفته بأن الدنيا ستلومه لأنه أيقظني ولم يتركني سعيداً في تلك التجربة...
أرجو أن يكون أصبح المقصد أوضح الآن..
اقتباس:
تهيم الجنون
تهيم بالجنون، فالفعل هام يتعدى بالباء
ملاحظة جميلة سأهتم لأمرها أختي...
شكراً جزيلاً أختي على المرور الرائع والنصائح...