نداعب أوتار المشاعر ونطرب لها على أوزان الشعر العربي ، ونسعى للوصول إلى كلمات موزونة ومعبرة بنقد بناء لنحقق الجمال الشعري .

قوانين المنتدى

  • تبعاً لاسم هذه الساحة ، فهي مخصصة للشعر العمودي وشعر التفعيلة ، ويفضّل أن يذكر اسم البحر أو التفعيلة التي جرت عليها القصيدة .
  • يمنع تنزيل أكثر من موضوع واحد في كل أسبوع لكل عضو في هذا القسم .
  • هذه الساحة ليست عرضاً لقصائد فحسب ، وليست شكراً للمبدع فحسب !!بل هي ساحة للنقد والتذوق  :idea: ، نطمح فيها للنقد الإيجابي ونقد ردود المتذوقين بأسلوب حضاري راق ٍ ، فنسمع رأي صاحب القصيدة ونناقشه في كلماته الإبداعية فنستفيد جميعاً ، كاتباً .. متذوقاً .. وقارئاً .
  • يرجى أن تكون الردود باللغة العربية الفصحى ، لأنها لغة التذوق والنقد  *1 .
  • أي رد يخالف ذلك فيحقّ للمشرف حذفه أو تعديله دون الرجوع إلى صاحبه .
الموضوع مغلق

قَصيدةٌ … إِلى امْرَأةٍ مضَّطرِبة

السبت أيلول 26, 2009 8:35 ص

الملاك كتب:
ممكن شرح لكلمة ودق؟
.
.
.
.



الودْق: بتسكين الدال، المطر شديدهُ وهيّنه .
وقد وَدَقَ يَدِقُ وَدْقًا، أي قَطَرَ.



آنستي،
فليلثم الندى جبينكِ..
ولتصفق أجنحتي كلَّما أقبلتِ نحوي
ولينبت النرجس
على فراشِ مملكتي،

أضأتِ يا ملاك.
*ورود

قَصيدةٌ … إِلى امْرَأةٍ مضَّطرِبة

الخميس تشرين الأول 08, 2009 3:58 م

محمود قحطان
أفخر بأن فضاءاتٍ كثيرةً تجمعنا
فأنا هنا أحضرُ قلماً لامعاً شامخاً رائعاً أنيقاً في سماء الأدب

وكأنني لأول مرة أقرأ لك

عيناكِ.. ما عيناكِ إلا هالتانِ
تُجاورانِ سحائبٌ جاءتْ لتُمطرَ لؤلؤاً
بمدينتي..
والقلبُ يهفو للحدائقِ والبساتينِ التي قدْ أينَعتْ
بجبينكِ..


هنا قرأت روح فنان .. وأنا على ثقة أن المهندس المعماري محمود قحطان كان فناناً مميزاً قبل أن يكون معمارياً
أثق بذلك
كلِّي فخر أني كنت بين يدي هذه القصيدة الرائعة
تحيتي

قَصيدةٌ … إِلى امْرَأةٍ مضَّطرِبة

الأربعاء كانون الأول 30, 2009 5:00 م


- Safa alaasi،

البوحُ يهزُّ جذعَ الحرفِ
ليسَّاقطَ جمالًا غنيّا
لا يُمكننا أن نتبَّأُ بهِ
فمعالم الرُّوحِ تحتاجُ إلى لحظةٍ
لتستفيق الحواس
فلنحبِس أنفاسنا
إيذانًا بهطولٍ لذيذ!

قَصيدةٌ … إِلى امْرَأةٍ مضَّطرِبة

الجمعة كانون الثاني 01, 2010 2:32 ص

الحقيقة كنت  أتجوّل بين النصوص علي أحظى ببعض  الجمال

فوجدت صفحة مترعة ً  به ................

جاءت قصيدتك هذه المرة رغم رمزك المعتاد  جاءت واضحة و جليّة   كالشمس في رابعة النهار

الحقيقة استوقفتني كلماتك

-----------
تقبل ماضي مروري هنا

قَصيدةٌ … إِلى امْرَأةٍ مضَّطرِبة

الأحد كانون الثاني 10, 2010 12:16 ص

سبحن الله كأني أقرأ لبدر شاكر السياب من حيث الطريقة والإيقاع طريقة التعامل مع المفردات والوزن تدل على رسوخك قدمك في الشعر
الموضوع مغلق