مَا تَيَسَّرَ مِنْ بُكَاءْ

محمود قحطان · **Posted:** Thu Oct 29, 2009 6:22 am

Safwat wrote:

Quote:

إنَّ الوَرَاءَ إلى الوَرَاءِ مُمَهَّدٌ
قَرَعَـاتُ نَبْضٍ مُبْهَمٍ.. فَأنَا العَمِي

أبيات خالدة
و قصيدة رائعة

- صفوة،

حضورٌ واختيارٌ يُسعدني
شُكرًا لكَ

ابو سامر · **Posted:** Thu Oct 29, 2009 11:02 am

محمود قحطان ....

فعلا أبداع ماشاء الله عليك ..

إهاب · **Posted:** Thu Oct 29, 2009 11:02 pm

نبضات ُ حروفكَ ثائرة ٌ و ذكرياتها تغفو مضرجة بالعطر

و جمال ُ الروح يحتاج بعض الغموض الإبداعي الذي يسر

تقبل تحيةً من شخص ٍ مر

-----------------------------

جميلٌ سبك هذا الذي قرأت

ADIGA_SYRIA · **Posted:** Tue Nov 03, 2009 12:09 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
--------------------------------------
السيد محمود قحطان
قرأت ما خطّه قلمك سيدي منذ فترة وبالتحديد عند تأخر الإمساك أقصى ما أمكنه
فجعلتُني أشمّر عن زواياك وأكشف عن المرايا
بعد أن جعلتني أنت أحرك أصابعي وأرسم ظلاً لا أستطع رؤية ملامحه فتية ( هل أصبت بالخبرة هنا)
سيدي
كان بحق قراءة غير مألوفة لمشاعر غير مألوفة
وكيف لا يأتي بالإبداع من تخطى حدوده فعرف حجمه
قد نحتاج الكثير من الجرأة حتى نتجاوز حوائط مبنى من عبير
إلى فسقية تتغرر فيها حياتنا وحياتك أو حتى
إلى سجادة تهذيب تندرج فيها كلمة حلوة
وحتى ييسر لنا ولو القليل من بكاء
ومنذ متى تقشر الأحرف
وكم من غصة أصبت حتى استطعت ترويض النفس لترتاح التنهدات المتعبة الجريحة
بلا شك الفضاء الذي جعلته في جيبك الصغير القابع وراء جبينك مختلف مدّه ..!
كتبت كما أردت
وقد لا أقرأ كما يريد أحدهم
لكن بعد ما قلتَ وما لم تقل يا سيدي
أعلم أني قد لا أصيب بالثناء لكني أعلم بأني أجيد الكلمة الطيبة ذات تحية
وأتدرب على البكاء
كان اسمك محمود قحطان

محمود قحطان · **Posted:** Mon Nov 30, 2009 6:08 am

- شادي،

الذي يجيء على صورةِ أسئلةٍ مُعلَّقة
ليصيخ السَّمعَ لوشوشةِ الأسطر المُرتابةِ

سيشعرُ دائمًا أنَّ هناكَ بقيَّة
لم تكتمل!
.
.
.
فلـْ ننتظر

محمود قحطان · **Posted:** Wed Dec 16, 2009 3:55 pm

-سليمان الحسن،

الصديق الجميل
والمُشجِّعُ العظيم
شكرًا لكرمِكَ وذوقكَ

محمود قحطان · **Posted:** Wed Dec 30, 2009 3:42 pm

- Safa alaasi،

أحدهم في هذا المنتدى الكريم قال لي كلمة جميلة: "أنَّكَ أخلصتَ للشِّعرِ لذا فإنَّ الشِّعرَ أخلص لكَ".
أعجبتني كثيرًا هذهِ العبارة.
أنا أقرأُ تجارب شُّعراء بكلِّ إيجابياتها وسلبياتها،
وأقرأ في الشِّعر.
وأقيِّم وأعدِّل وأتعلَّم، وأقيِّم وأعدِّل وأتعلَّم، وأقيِّم وأعدِّل وأتعلَّم.
صدِّقيني لا تحتاجي أن تقرأي بحرًا من الكتبِ، ولن تحتاجي أن تقرأي كلَّ النُّصوص الموجودة.
فالتغيير لن ينبع إلاَّ منكِ أنتِ مهما قرأتِ ومهما تعمَّقتِ في القراءاتِ، طالما أنَّكِ لم تُخلصي للشِّعر -على رأي صاحبنا- فلن يُخلص الشِّعرُ لكِ.
فالقوَّة تنبع من: "الإلتزام، الإصرار، الإنضباط".
حدِّدي هدفكِ من الآن، إن كنتِ تنوينَ احترافَ الشِّعر أو أنَّها ستبقى هواية.
وصدِّقيني، أنَّكِ ستصلين إلى هدفكِ.
وعندها -فقط-، ستضحكينَ على نصوصي.
.
.
شُكرًا لكِ آنستي، لقد لمستِ غروري الشِّعري.
فلتحميكِ السَّماءُ.

محمود قحطان · **Posted:** Sat Apr 17, 2010 6:53 am

- Mohammed،

كلامكَ كبير عليَّ
فما أنا
إلاَّ (ولد)
يُحاولُ أن يتلمَّس طريقهُ الشِّعري

.
.
سؤالكَ البسيط الكبير
كمْ تمنَّيتُ أن أجيبكَ بما يُرضي فضولكَ
ولكن صدِّقني
نصفُ جمالِ القصيدةِ في إبهامها القليل الذي ذكرتهُ
فقط
أُعدِّل على ما ذكرتَ
وهو وجود سبب آخر
ولكنَّهُ (لم يُذكر)..

فكم قتل الشِّعرَ التفسيرُ..

سعيدٌ بكَ وبقراءَتكَ

محمود قحطان · **Posted:** Sat Apr 17, 2010 6:55 am

- أبو سامر،

شُكرًا يا مشرفنا القدير
أحببتُ زيارتكَ الكريمة

Latest Posts

Forum rules

مَا تَيَسَّرَ مِنْ بُكَاءْ