عمو غالب
انسان مبدع بكل معنى الكلمة ومتميز و مجدد
صحي أسلوبو لا يعتمد على الفهم و لكن أيام البكالوريا أسلوبو جدا بينفع و حتى أنا لما بدرس حدن برجع للأوراق يلي عطانا ياها
يا ريت كل الأساتذة يكون عندا الابداع لتوصل الفكرة بطريقة لا تنسى عند الطالب

بصراحة انا مادرست البكالوريا بحمص فمين هاد عمو غالب

إيييه الله يرحم أيام عمو غالب ... بزمانه سجلت عنده الدورة الصيفية بالبكالوريا ودورة "الصاروخ" بمعهد عمر بن الخطاب ::: ساعتين من الضحك المتواصل:::  على حد تعبيره ... وفعلاً كانت هيك    
كانت دورة الصاروخ بالقطع حوالي 10 محاضرات ... القاعة كانت مميزة وبتختلف عن أي قاعة حتى الوراق الملونة اللي عطانا ياهم كانوا غير والهم طريقة معينة للاستخدام ... وكتير قواعد حفظنا ياه على شكل أغاني ...
طبعاً عندي تحفظ على طريقة إعطائه اللي بتعتمد على الحفظ البصم لكن هالطريقة نافعة جداً للبكلوريا ومبتكرة
كان يقول الحماصنة شعب عظيم    لأننا أحسن من الأجانب ومنختصر الزمن التام المستمر بكلمة "صرلو"  
وبضيف إنه الأستاذ غالب شامي وزوجته حومصية   ... وكان يقول لوبده يوصفلنا حاله انه طويييل .. أشقر .. عيونه خضر .. بيشبه فاندام  
بآخر يوم من دورة الصاروخ اللي كانت أول دورة بتصير بالقاعة الجديدة على دوري ... جبنا دفاترنا الذكرى ليكتبلنا ذكرى ... وهي الذكرى اللي كتبلي ياها ... صحيح هني كلمتين بس هلأ بالنسبة إلي ذكرى حلوة أكيد  

سلامات كيفك.ماتوقعت شوفك بهيدا الموقع.شو اخبارك انا رح فوت ع صفحتك بلفيس بوك.سيلين

أيييييييي و الله ذكرتوني بأيام البكالوريا كان أحلى الشئ فيها دورة عمو غالب ولهلق كل ما مريت من جنب المعهد بتذكر هديك الأيام و الأستاذ غالب عنجد أستاذ مبدع و متميز  و بدعيلو بالصحة و العافية و طول العمر يارب