د.فيصل أصلان :أشار اليوم إلى أهمية حفظ التراجم مع الشواهد الشعرية الموجودة ضمنها وأشار أيضا إلى مسألة الاختصار والمباشرة بالموضوع في الامتحان،و حلل اليوم ميمية منجك باشا اليوسفي ص82 وسيكملها الأسبوع القادم
ملاحظة مهمة الدولة العثمانية اكتسبت شرعيتها من مجاهدة أعداء الأسلام فالغزو شعار للسلطان لذا كان المعنى الأول في المدائح الرسمية (مدح السلاطين )هو مجاهدة الكفار ويترتب على ذلك المعاني المؤكدة والمساعد  (الشجاعة الحكمة .....الخ)، وطبعا هذا من الخصائص الموضوعية .
عندما يكمل الدكتور تحليل هذه  سأوجز لكم أهم النقاط إن شاء الله تعالى .

د. سلافة ،المحاضرة 4 : *خصائص النثر في العصر العثماني
_الخصيصة الأولى تراجع النثر الديواني قياسا إلى النثر العلمي والأدبي
الثانية تعلم الأتراك اللغة العربية
الثالثة شيوع الثقافة الدينية
الرابعة التزام الكتاب التقليدوالصنعة البديعية
الخامسة السجع
السادسة 6 الطباق والمقابلة
7 الاقتبلس والتضمين وحل الشعر والنثر
8 الجناس
9 شيوع التقليد والجمع على التأليف
10 اهتمام بعض المؤلفين بتربية الناس على مراعاة الآداب العامة
11  التحرر من الصنعة البديعية
12  التورية
13  الكناية
14  المزج بين النثر والشعر في الكتابة
15  التعبير عن المعنويات
16 تجسيم المعنويات
السابعة عشر (والأخيرة في هذه المحاضرة ) التشخيص .  ملاحظة : المحاضرة صغيرة وسهلة جدا ،ورقتان فقط

د.هيفاء المحاضرة 3:*البديعيات في العصر العثماني
_ عبد الرحمن الحميدي :
غيث وغوث ،فغيث في العطاء وفي ال              خطوب غوث مزيل الكرب والوصم

_عبد القادر الحسيني الطبري :
سراة حسن بدا ،قلنا قمر          تجاهلا أم سنا برق بذي إضم

لم يستحل بانعكاس في مودته         مدن أخا ضرم مرض أخا ندم

_ابن معصوم الحسيني :
حسن ابتدائي بذكري جيرة العلم           له براعة شوق تستهل دمي

به دعا-إذ دعا فرعون شيعته-             موسى فأفلت من تسهيم سحرهم

-عبد الغني النابلسي :
من قال حل دمي يوم الفراق لكم         يوم الفراق لكم من قال حل دمي

يا حسن مطلع من أهوى بذي سلم         براعة الشوق في استهلالها ألمي
هم المجاز إلى دار الجنان و هم               موت الضلال إلى إحيا الهدى العمم

_قاسم البكرجي الحلبي :
من حسن مطلع أهل البان والعلم          براعتي مستهل دمعها بدمي

د.فيصل أصلان :المحاضرة 1+2ابن النقيب الحسيني1048-1081ه

المحاضرة الثالثة : تحليل نص لابن النقيب :بكرت عنادل روضنا    تشدو على الغصن المندى  
ملاحظة :إذا لم يكن النص موجودا عند الزملاء لن أتردد في كتابته كاملا مع تحليله

المحاضرة الرايعة :منجك باشا البيوسفي 1007-1080ه
حياته+شعره

المحاضرة الخامسة :تحليل نص لمنجك باشا اليوسفي:
نفس تعلل بالأماني          لا بالقيان ولاالقناني  
ملاحظة : أيضا إذا لم يكن النص موجود  في المحاضرات السابقة سأكتبه للزملاء ، فقط أرجو إعلامي لأني مستجدة ولاأعرف مضمون المحاضرات السنة الماضية ، وبالتوفيق للجميع إن شاء الله تعالى  

د.أصلان :  حذف الدكتور البيت الشعري ص81 لمنجك باشا اليوسفي في فقرة (4-رجال الدولة )والبيت هو :
أحمق السعي كنت بل أحمق الرأي   ..............................
وأضاف الأبيات التالية :
أتبع الكتب  بعضها إثر بعض             فلعلي أشفي بها أحداقي
أنت لي نشأة الحياة فما بعدك عيش يلفى شهي المذاق
ملئت حسرة عليك يد الوجد وفاضت مدامع العشاق

أهم النقاط البارزة في تحليل ميمية منجك باشا بإيجاز : يلح منجك كما ألح أكثر الشعراء حينما كانو يمدحون المسؤولين العثمانيين على قيمة رئيسة هي الجهاد والدفاع عن الإسلام.
طول المقدمة يدل أن الشاعر ليس مقبلا على المديح بل يتكلف تكلفا
ومن الخصائص الفنية:
المبالغة في المعاني المجردة ، ودلالتها عدم إقبال الشاعر على ممدوحه إقبالا صحيحا
كثر أسلوب الشرط وهذا أدى إلى طول الجمل، والشرط اشتمل في بعض أجزائه على التعليل (لوكنت.....لسألت ) والتعليل لايحمد في الشعر إلا إذا كان فيه نكتة فهو يدل على صنعة عقلية وتكلف وكثيرا ما يقتل الشعرية
المعاني مستهلكة مطروقةلكنه اختار من القديم ما يناسب الممدوح
وحاول التجديد في بعض تلك المعاني(مصاحبة الطيرر الجوارح للجيش)
غلبت الأفعال على النص وهذا يرفع  وتيرة الإيقاع وهو يناسب معاني القوة ويجعل تلك القوة حاضرة في الواقع العملي
النص من البحر الكامل وهو بحر صاف ،إيقاعه عال جدا تكراري وهذا فيه موافقة لمعاني الحرب التي غلبت على قسم المدبح، وإيقاع هذا النص من أهم الجوانب الجمالية فبه ولو طرح منه لخسر هذا النص قيمته الفنية
مراعاته حسن التخلص وهو من صنعة المتأخرين.

أخت لؤلؤة الزمان:
لم تحدد الدكتورة عدد محدد وربما لأن المحاضرة صغيرة ،وبالتوفيق إن شاء الله  

د.سلافة،المحاضرة 5:  وهي بعنوان :*بدر الدين الغزّيّ

د.هيفاء ،المحاضرة 4 وعنوانها : * الرثاء
_رثاء المدن والأوطان : ابن إياس :
نوحوا على مصر لأمر قد جرى     من حادث عمّت مصيبته الورى
زالت عساكرها من الأتراك في     غمض العيون كأنها سنة الكرى
_ الرثاء الإنساني :
أبي السعود  المفتي :
أصوت صاعقة أم نفحة الصّور        فالأرض قد قلبت من نقر ناقور
تهدّمت قلل الأطواد وارتعدت         كأنّها قلب مرعوب ومذعور

أم ذاك نعي سليمان الزّمان ومن      مضت أوامره في كلّ مأمور

بهاء الدين العاملي :
قف بالطلول وسلها أين سلماها        وروّ من جرع الأجفان ريّاها

يا ثاويا بالمصلى من قرى هجر        كسيت من حلل الرضوان أرضاها

بك انطوى من شموس الفضل آخرها      ومن معالم دين الله أسناها
_التقليد في الرثاء :
ابن النقيب الحلبي:
وقائلة والدمع في صحن خدّها        يفيض كهطّال من السّحب قد همى
أرى شجر العنّاب في البقعة التي     بها جدث ضمّ الشّريف المعظّم
وأغصانه فيها ثمار كأنّها                    بحمرتها تبدي السّرور تلوّما
فقلت لها : ما كان ذاك تهاونا           بما نالنا من رزئه وتهضّما
وما احمرّت الأثمار إلا لأننا           سقيناه دمعا كان أكثره دما

الشمّاخ بن ضرار :
جزى الله خيرا من أمير وباركت        يد الله في ذاك الأديم الممزّق
أبعد قتيل بالمدينة أظلمت             له الأرض تهتزّ العضاه بأسؤق

الفارعة بن طريف الشيباني :
أيا شجر الخابور مالك مورقا         كأنك لم تجزع على ابن طريف
_ قلة العناية بالمحسنات البديعية
_استخدام التأريخ الشعري :
أبي بكر العمري:
يا أخا العلم غاض بحر الفتاوى    وغدا الدّين دامي الطرف أرمد
مات غوث الأنام من كان يستسقى به الغيث والخلائق تشهد
قل إلهي إذا دعوت وأرّخ :           ارحم العيثويّ عبدك أحمد      

د.سلافة ،المحاضرة 6 وعنوانها :*المحبّيّ