لاتنظر الي بهذه الطريقة لحظة الرحيل لماذا اذا تصرخ عيناك في وجهي وتطلب مني لقاء بعد قليل اخرج من عبث الكلمات من حروف وارقام من مساحات يزرعنا القدر بها ونحن لانشاء اخرج من كبرياء من غرور لاتريده انت ماذنبي ان كان القدر قد ابكاك فانا لم أكن في تلك اللحظات لست أنا من يخلف العهد او يبكي اللحظات أنا ياسيدي أعلن حبي واطلب منك الوفاء ابتعد ان شئت ولكن لاتنعتني باللا وفاء
ضاقت مساحات أرضي وامتلأت الفراغات في يدي ماعدت أبحث عن خيالك وماعدت بك أهذي عذرا أيها التاريخ ان كنت بلا قلب فقد نزع أحدهم لي قلبي اذهب ولاتغني بعد اليوم فوق قبري اذهب ولا تكتب عن صبري بعدما غرست خنجرك في صدري اذهب ولا تكتب عني بعد موتي.وليدة اللحظة رويدة تميمتقبل مني قسوتي سيدي
أتحبني وتقتل الفرح في عمري أتحبني وتغرس الدمع في عيني ماحبك هذا ؟؟؟؟؟؟ ماحبك هذا الذي تدعي أتطلب مني صبرا الى متى يدوم ياسيدي صبري عذرا أيها المولود من جرحي عذرا أيها القاتل فما عاد حبك في صدري...رويدة تميم
لَِـمَ تـتـهمـيني بـالهجران وهل أنا من أقتل الإنسان أنسيتي كل لحظات الهوى أنسيتي كيف كنتُ سهيان لا ضوءٌ يُبصرُني ولا ليلٌ يسهرُني إلّا عينيكِ الذي بهما الوجدان ياساحرة الجفنِ ياساحرة الوجد يا ساكنة الفؤاء ياساحرة الأكفان أنا من رسم الكون بحبرٍ بلا ألوان لكي يعيش حبي وحبكِ بلا احزان أنا من صاحب البحور نهراً ومن شدَّ المراكب قائداً من العجمِ للعربان أنا من أسكتَ التاريخ وجمّدهُ بسكونٍ وماللحروفِ تنويناً ولا رفعٍ بين مضارعٍ ومضيان هلّا تسامحيني هلّا تعذريني هلّا تقاوميني وإياكِ أن ترفضيني وتجعلي بسمة عودتي قتلان ********************************* بقلمي موسى محمد موسى
لو كانت فصيلة دمي النسيان... لاستطعت طردك من ذاك المكان الذي تحتضنه عظام الصدر منذ طفولتي حتى الآن ولكنت الآن في طرقات الضياع تسير في حالة هذيان عيناك وحدها تدفن وتولد في كل ثانية ألف شكٍ يذبح لي جميع أوردتي ولكني أعود ويالا صبري.سلاام للجميع. ولها تكملة انشالله بقلمي:رويدة تميم
أنتظر تكملةً لجرحكِ الذي بالأوكار رماني بالله عليكِ إن كنتُ رجلاً كيف اهتزَّ كياني كيف تبعثر قلبي بين ماضٍ وحاضرٍ كيف استسلمت سريعاً لهمّي وأحزاني كيف تفكرين بنفّيِ وكيف بها تنطقين وأنا من نشرَ لكِ حبّه على بحرٍ وجداني لا سيدتي تأنّي فما أنا بلا عيناكِ وما أنا بلا هواكِ ناراً تضرم ببركاني ******************** وليدة اللحظة طبعاً ******************** موسى محمد موسى
أنتظر تكملةً لجرحكِ الذي بالأوكار رماني بالله عليكِ إن كنتُ رجلاً كيف اهتزَّ كياني كيف تبعثر قلبي بين ماضٍ وحاضرٍ كيف استسلمت سريعاً لهمّي وأحزاني كيف تفكرين بنفّيِ وكيف بها تنطقين وأنا من نشرَ لكِ حبّه على بحرٍ وجداني لا سيدتي تأنّي فما أنا بلا عيناكِ وما أنا بلا هواكِ ناراً تضرم ببركاني ******************** وليدة اللحظة طبعاً ******************** موسى محمد موسى
بينما تمضي أنت الآن مجرد ساعات تنتظر فيها كلامي الأخير قضيت أنا في انتظارك خمسة أعوام أخبئ فيها غرامي البعيد المستحيل ومازلت..... انتظر طيفك الذي لايأتي إلا في لحظة فشل أو موعد ما تمت عليه صفقة تأجيل . اعذر يا سيدي جرحي اعذر قسوة قلبي اعذر ماتراه الآن مني فقد تعلمته منك رغما عني. إن كنت حقا تهواني ستدرك انك الوحيد الذي تدثر بأجفاني ستدرك انك جرحي الذي أبكاني ستدرك انك من بالجنون لأجله أعاني أجئت اليوم تبكي فقداني كيف استطاعت عيناك أن تترك صوتي في ذاك المكان لن أتخلى عنك بالرغم من انك كنت تراقص أحزاني وتهمس بمسامع الفتيات بأنك ماعدت تهواني وأصغي لصوتك الذي بالطفلة دعاني خذ كل شيء واقتلني بعدها بثواني مقاطع من رسائل ماقبل الرحيل بقلمي ,رويدة تميم وسلام اليكم......
بينما تمضي أنت الآن مجرد ساعات تنتظر فيها كلامي الأخير قضيت أنا في انتظارك خمسة أعوام أخبئ فيها غرامي البعيد المستحيل ومازلت..... انتظر طيفك الذي لايأتي إلا في لحظة فشل أو موعد ما تمت عليه صفقة تأجيل . اعذر يا سيدي جرحي اعذر قسوة قلبي اعذر ماتراه الآن مني فقد تعلمته منك رغما عني. إن كنت حقا تهواني ستدرك انك الوحيد الذي تدثر بأجفاني ستدرك انك جرحي الذي أبكاني ستدرك انك من بالجنون لأجله أعاني أجئت اليوم تبكي فقداني كيف استطاعت عيناك أن تترك صوتي في ذاك المكان لن أتخلى عنك بالرغم من انك كنت تراقص أحزاني وتهمس بمسامع الفتيات بأنك ماعدت تهواني وأصغي لصوتك الذي بالطفلة دعاني خذ كل شيء واقتلني بعدها بثواني
ابتدي بسلامٍ عليكِ والسلامُ أبكاني كفاكِ بالله جرحاً واتهاماتٍ تحرق أجفاني سيدتي أتتعلمين القسوة منّي وأنا من علمتكِ الطيب ياطبيبة الأحزاني كفاكِ تصرخين وتقاتلين وتنشرين أوجاعاً مالها شاطئً مالها خلجانِ سيدتي العين بعدكِ جمرة لابل جمرات والدمع الذي يسيل يحرِقُ وجهي وأوجاني باللهِ عليكِ كفاكِ اتهامات كفاكِ معاناة لم أهمس في مسامع الفتيات والليل أبقاني حزيناً كئيباً أموت وأموت وأنا منتظراً أموت وأموت وآهً لو تعلمين كم أعاني هذي آخر رسالة بها عهوداً ومصالحة وإن لم تقبليها فلتحضري جثماني سيدتي إن كنتُ قاسياً فاعذريني واقبليني من جديد فغروري أغراني لاتظني بأني بلا عينيكِ أنا سعيد لا وكلام الله غيابكِ هدّني وأفناني الله لايولدُ جرحاً مع الإنسان سيدتي إنما الجرح ابتكاراً من إنسانٍ لإنسانِ ********************** كفا وليدة اللحظة طبعاً ********************** موسى محمد موسى ********************** 9/11/2011
You cannot post new topics in this forum You cannot reply to topics in this forum You cannot edit your posts in this forum You cannot delete your posts in this forum You cannot post attachments in this forum